المدونة

يشكل عنصر الزمن واحد من أهم العوامل التي نسعى الى العمل عليها في اتحاد المحامين الالكتروني العربي. ومن خلال مجموعة كبيرة من القضايا التي خاضها مكتبنا واستطعنا استرداد الأموال من هذه الشركات النصابة. كان عامل الزمن يلعب الدور الأهم في استعادة الأموال. ونعرف جيدا أهمية عنصر الزمن لهؤلاء الذين تعرضوا للنصب

يعتبر اتحاد المحامين الإلكتروني العربي واحد من أهم المكاتب القانونية العاملة من خلال مجموعة من المكاتب في العواصم العربية والعالمية. والتي تضم مجموعة من أفضل المحامين العاملين في مجال استرداد الأموال المنهوبة من مواقع الفوركس النصابة والوهمية. بالإضافة لقدراتهم المميزة في مجال مكافحة النصب المالي والإلكتروني. ويعمل اتحاد المحامين الإلكتروني العربي

يتسائل الكثير من المستخدمين من خلال رسائل ترد الينا في موقع اتحاد المحامين الالكتروني العربي. ما اذا كانت كل الشركات العاملة في مجال الفوركس مثل سكاي فوركس وغيرها من الشركات تعتبر من الشركات النصاب. فما هي الشركات الغير نصابة العاملة في هذا المجال؟ ونستعرض معكم من خلال هذا التقرير بعض الطرق

على الرغم من القداسة التي يحظى بها الدين الإسلامي في المنطقة العربية، إلا أن هذا لم يمنع قطاع كبير من شركات الفوركس الوهمية والنصابة من التلاعب بالمستخدمين باسم الدين. وايهامهم بقدرتهم على تحقيق الأرباح من خلال المضاربة في مواقع الفوركس الإسلامية ومواقع الفوركس التي ترفع شعارات الدين والإسلام. ونستعرض من خلال

للأسف الشديد لا يعرف عدد كبير من المستخدمين عن إمكانية استرداد أموالهم من مواقع الفوركس النصابة والوهمية. الأمر الذي يتسبب في الكثير من المشكلات والقصص الحزينة والمؤلمة. ونتيجة هذا الجهل بوجود مكتب اتحاد المحامين العربي الالكتروني. المتخصص في قضايا النهب والنصب الالكتروني والنصب على المستخدمين تحت شعار القدرة على تحقيق الأرباح

تقول الإحصاءات الرسمية التي أجراها اتحاد المحامين العرب الالكتروني على العديد من عمليات النصب التي تحدث عبر شبكة الأنترنت، أن ما يزيد عن 90.5% من الحالات التي تحدث فيها عمليات النصب يكون الضحايا فيها من المستخدمين العرب. مثل مواقع Stmfx وغيرها من المواقع الأخرى المتخصصة في النصب على المستخدمين وسرقة أموالهم.

مع مرور الوقت. استطعنا في اتحاد المحامين الالكتروني العربي معرفة العديد من المواقع الوهمية والنصابة والمتخصصة في النصب على المستخدمين وسرقة أموالهم بغير وجه حق. ومع استمرار هذه المواقع والمكاتب في العمل. تحصل يوما بعد يوم على المزيد من الأموال من المستخدمين. وتسرق مجهود وتعب وشقاء سنوات في دقائق معدودة. لذلك

مع انتشار أخبار نصب العديد من المواقع مثل Stmfx المتخصصة في النصب على المستخدمين في عالم الفوركس الوهمي. فأن الكثير من المستخدمين يتوجهون لنا في اتحاد المحامون الالكتروني العربي بالسؤال عن ما اذا كان من الممكن استرداد الأموال المنهوبة من مواقع الفوركس الوهمية أم لا. والإجابة الصحيحة والمباشرة على هذا السؤال

نؤمن تمام الايمان في مكتب اتحاد المحامين الالكتروني العربي، بأن الوقاية دائما خير من العلاج. وانطلاقا من هذا المبدأ نحصر دائما على ضرورة التوعية بمخاطر ومشاكل الوقوع في فخ شركات الفوركس النصابة والوهمية ونستعرض من خلال هذا التقرير مجموعة من الوسائل الجديدة التي تتبعها العديد من شركات الفوركس الوهمية من أجل

بحكم تخصص اتحاد المحامين الالكتروني في التعامل في قضايا الفوركس الوهمية والنصب على المستخدمين عبر الأنترنت من خلال المواقع والمكاتب الوهمية مثل ماركتس العربيه وغيرها من المواقع. ترد الينا العديد من التساؤلات عن بعض الشركات العاملة في مجال الفوركس. وما اذا كانت هذه الشركات وهمية أو حقيقية. وللأسف الشديد فقد أكتشفنا

تقوم العديد من شركات الفوركس الوهمية والشركات المتخصصة في النصب على المستخدمين وسرقة أموالهم تحت ستار الفوركس والمضاربة في العملات عبر الأنترنت بخداع المستخدمين والنصب عليهم وسرقة أموالهم تحت العديد من الشعارات الكاذبة والغير صحيحة. ونجد أنفسنا في اتحاد المحامين الالكتروني العربي مجبرين على فضح هذه الشركات من أجل تنبيه المستخدمين

على الرغم من ظن بعض المستخدمين أن شركات الفوركس الوهمية والنصابة، مثل شركة Forex-Metal  على سبيل المثال لا تقوم سوى بالنصب على المستخدمين في أموالهم. لكن الحقيقة أن عمليات النصب التي تقوم بها مثل هذه المواقع والشركات، تؤدي في بعض الأحيان الى حوادث خطيرة مثل الطلاق وخراب البيوت وحالات الإنتحار أو

يتوقف قرار الكثير من المستخدمين في حياتهم اليومية. سواء في شراء السلع أو الحصول على الخدمات أو حتى قضاء الإجازات. على التجارب التي يقوم بها الأنفلونسرز أو المؤثرين. أو مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي. والذين يمكنهم تغيير الرأي العام وتكوين رأي عام مخالف لما هو سائد بشكل عام عبر المواقع الإلكترونية. وانتقلت

ربما يمكن تخيل تلاعب أصحاب شركات الفوركس الوهمية بالعقول ورغبات الناس في تحقيق الأرباح بشكل سريع وبدون مخاطرة. لكن ما لا يمكن تخيله هو تلاعب شركات الفوركس الوهمية بالدين وبرغبة الناس في تحقيق مكاسبهم وأرباحهم بشكل حلال. الأمر الذي يدفع الكثير من مواقع الفوركس  الى التلاعب بهذه النقطة ورفع شعارات الفوركس

على الرغم من أن بدايات تأسيس شركة Citrades كانت لهدف تقديم شركة متميزة وصادقة في تقديم خدمات المضاربة في عالم الفوركس واستثمار الأموال وسحب الأرباح بشكل أمن وسريع، إلا أن سرعان ما تحولت Citrades الى عالم النصب وانخفضت سمعتها وتقييمها السوقي بشكل كبير. هذا ما رصدناه في اتحاد المحامين الالكتروني العربي

  منذ نشأة شركة Everest Markets ودخولها الأسواق المالية في عالم الفوركس والمتاجرة في العملات عبر شبكة الأنترنت، ونحن في اتحاد المحامين العربي الإلكتروني نسعى بكل الطرق والوسائل للتأكد من حقيقة هذا الموقع ومن قدرته على الوفاء بالإلتزامات التي يضعها على نفسه كموقع يعمل في المتاجرة الإلكترونية عبر الإنترنت. وللأسف الشديد

بعد سنوات ممتدة من العمل في مجال مكافحة شركات الفوركس الوهمية والنصابة، يرد الينا في اتحاد المحامين العربي الإلكتروني الكثير من الطلبات بخصوص العديد من المواقع والشركات العاملة في مجال الفوركس مثل موقع CapitalOption والذي يسألنا الكثير من المستخدمين هل هذا الموقع حقيقي وجدير بالثقة؟ لا تثق في أي موقع فوركس

  على الرغم من أن هناك العديد من شركات الفوركس الوهمية والمتخصصة في النصب على المستخدمين وسرقة أموله واستحلالها، مثل شركة Ecn markets المتخصصة في النهب والنصب على المستخدمين باسم الفوركس والقدرة على تحقيق الأرباح بسرعة وسهولة. لكن يسألنا الكثير من المستخدمين بحكم الخبرة في اتحاد المحامين الالكتروني العربي عن الطريقة

للأسف الشديد استطعنا في اتحاد المحامين الالكتروني العربي ونتيجة الخبرة الكبيرة التي يتمتع بها جميع المحامين المحترفين العاملين في الاتحاد. استطعنا كشف العديد من المواقع والشركات الوهمية المتخصصة في النصب على مستخدمي الأنترنت والحصول على مبالغ مالية – وصلت الى ملايين الدولارات- بغير وجه حق من خلال ايهامهم بقدرتهم على المضاربة

من أهم الأمور التي يغفلها المستخدمين في عالم الأموال والمضاربات في العملات في عالم الفوركس. هي تأمين بياناتهم المالية. هذه الثغرة التي يدخل منها العديد من الشركات النصابة والوهمية من اجل  السيطرة على الحسابات المالية للمستخدمين والحصول على المزيد من الأموال منها بالإضافة لعملهم الأساسي في النصب على المستخدمين وايهامهم بإمكانية

هناك العديد من الأمور التي يجب الأنتباه لها في حالة الوقوع في فخ شركات الفوركس الوهمية. ونستعرض من خلال هذا التقرير مجموعة من النصائح والأمور الهامة التي يجب القيام بها في حال التعرض للنصب من مواقع الفوركس. وتساعد هذه النصائح على تقليل الخسائر الى الحد الأقصى واستعادة الأموال المنهوبة من مواقع

تعتبر عملية النصب والأحتيال التي نسوقها لكم اليوم واحدة من أكبر عمليات النصب والأحتيال التي قامت بها مواقع الفوركس في التاريخ. حيث استطاعت شركات الفوركس الحصول على ملايين الدولارات من ألاف المستخدمين خلال  فترة زمنية قصيرة نسبيا. وتم تحويل هذه الأموال عبر العديد من المواقع المختلفة والحسابات البنكية المختلفة لصالح أصحاب

نستعرض من خلال هذا الموضوع الطرق الصحيحة التي يمكن من خلالها التفرقة بين مواقع الفوركس الوهمية ومواقع الفوركس الحقيقية. حيث يعاني الكثير من المستخدمين من عدم القدرة على التفرقة بين المواقع الحقيقية والوهمية العاملة في مجال الفوركس. حيث يقع الكثير من المستخدمين في فخاخ مواقع الفوركس الوهمية ويتعرضون للنصب من هذه

تقول الأرقام الرسمية أن هناك ما يزيد عن 80% من المستخدمين الذين يتعرضون للنصب من مواقع الفوركس النصابة هم من المستخدمين العرب. لذلك قررنا تخصيص هذا الموضوع لنحدثكم بشكل أكثر استفاضة عن الفخ الذي تنصبه لكم مواقع الفوركس النصابة وكيفية الابتعاد عن هذا الفخ وكيفية التصرف بشكل صحيح في حال التعرض

يقول العديد من المستخدمين أنه كان بإمكانهم تجنب الوقوع في فخ شركات الفوركس الوهمية والشركات العاملة في مجال المضاربة الوهمية في العملات عبر شبكة الأنترنت من خلال تلقي النصح الصحيح في الوقت المناسب قبل التعرض للنصب من هذه الشركات لذلك نقدم لكم من خلال هذا التقرير مجموعة من النصائح الهامة التي

قد يشعر الكثير من المستخدمين بعد التعرض للنصب من شركات الفوركس باليأس وضرورة عدم اتخاذ أي قرار قانوني بخصوص واقعة النصب. لكن الحقيقة هي أن العكس هو المفترض أن يتم. ويجب على المستخدمين الذين تعرضوا للنصب اللجوء للقانون ولمكتب المحاماة من اجل استرداد هذه الأموال في أسرع وقت ممكن. وهذا ما

تقول الإحصائيات الرسمية أن حوالي 80% من مستخدمي الإنترنت تعرضوا لمحاولة نصب من مواقع الفوركس الوهمية. وأن حوالي 60% من هؤلاء المستخدمين من العرب. يقع ما يزيد من 40% منهم في براثن هذه المواقع. لكن ما الذي يمكن أن نفهمه أكثر عن ضحايا مواقع الفوركس الوهمية ومن سقطوا ضحية العديد من

يوميا يقع المزيد من المستخدمين في فخ المواقع الوهمية والمواقع المتخصصة في النصب على المستخدمين ينجحون في اسقاط العديد والمزيد من الضحايا في شباكهم. لذلك قررنا تخصيص هذا التقرير من أجل تقديم العديد من النصائح الهامة والذهبية من اجل تجنب السقوط في شباك وبراثن مواقع بيع الوهم وبيع العملات الوهمية والتجارة

على الرغم من أن عمليات النصب التي تتم عبر مواقع الفوركس الوهمية والمواقع العاملة في مجال النصب على المستخدمين عبر الأنترنت تطول كل المستخدمين من كافة الدول. الا أن الاحصائيات الرسمية التي تقوم بها العديد من المواقع المتخصصة تقول أن مواقع الفوركس الوهمية تستقطب الكثير من المستخدمين العرب عبر الأنترنت. حيث

من المعروف أن شركات الفوركس تعمل تحت مظلة القوانين الدولية والقوانين المنظمة لعمل وتداول الأموال عبر شبكة الأنترنت. لذلك من المهم أن نعلم أن القوانين الدولية المنظمة لعمل هذه المواقع تعاني من العديد من المشكلات والثغرات والتي تعطي القدرة لأصحاب الشركات الوهمية والمتخصصة في النصب على المستخدمين بالعمل والتوسع. قوانين تنظيم

تعتبر مواقع الأنترنت واحدة من أهم الوسائل التي تستخدمها الكثير من الخدمات والبرامج في الترويج لنفسها وتشجيع الناس على التعامل معها. ومنذ انطلاق وتصميم مواقع الأنترنت وإطلاقها. تقوم مئات الشركات والمؤسسات بالإعلان عن نفسها عبر هذه المواقع. إنها ملايين من الدولارات يتم دفعها بشكل دائم ومستمر من أجل الوصول لمستويات أعلى

على الرغم من أن الكثير من المستخدمين من كافة أنحاء الوطن العربي قد تعرضوا لحوادث نصب وسرقة أموالهم من خلال شركات الفوركس النصابة والشركات العاملة في مجال الفوركس ومجالات المضاربة في سوق العملات الوهمية من خلال الأنترنت. يعتقد الكثير من المستخدمين أنهم لن يستطيعوا استرداد الأموال المنهوبة منهم. إلا أن الواقع

يتسائل الكثير من المستخدمين على الطريقة المثالية التي يمكن من خلالها استرجاع واسترداد الأموال من شركات الفوركس النصابة والشركات المتخصصة في بيع الوهم للمستخدمين وايهامهم بقدرتهم على تحقيق ألاف الأرباح من خلال المضاربة في مواقع الأنترنت المختلفة. الأمر الذي ينتج عنه في النهاية تحقيق الكثير من الخسائر. ونستعرض من خلال هذا

تصيب الكثير من الأشخاص الذين يتعرضون للنصب من شركات الفوركس الوهمية والشركات المتخصصة في النصب على المستخدمين من خلال شبكة الأنترنت حالة من الهلع والذعر بمجرد معرفتهم بتعرضهم للنصب. وللأسف فأن حالة الذعر تلك لن تتسبب غير في المزيد من المشكلات أو حتى الوقوع في المزيد من حالات النصب. لذلك نناقش

من غير المنصف أن نتهم جميع الشركات العاملة في مجال الفوركس بأنها شركات وهمية وغير حقيقية. فهناك العديد من المواقع المحترمة والتي تقدم للمستخدمين خدمات المضاربة في الأسواق المالية وأسواق العملات وغيرها من أسواق تداول العملات عبر الأنترنت. ونستعرض من خلال هذا التقرير العديد من الطرق والوسائل التي يمكن من خلالها

بعد التيقن من التعرض للنصب. يبادر الكثير من المستخدمين بالتواصل مع شركات الفوركس الوهمية. أو شركات المضاربة الوهمية في العملات عبر شبكة الأنترنت. لكن هل من الصحيح والمناسب التواصل مع إدارة هذه الشركات بعد التعرض للنصب؟ وما هو التصرف الصحيح والمناسب والذي يمكن من خلاله الحصول على الأموال بشكل صحيح ومناسب

المؤثرين أو الأنفلونسرز هم مجموعة من الأشخاص الذين لهم ثقل أو تأثير أو قدرة على الوصول لقطاع عريض وكبير من المستخدمين عبر شبكات الأنترنت ومواقع التواصل الأجتماعي. ويقوم عدد كبير من المستخدمين بمتابعتهم والوثوق في رأيهم وأتباع التعليمات التي يقولونها للعديد من المستخدمين عبر شبكة الأنترنت. كيف تتم صناعة المؤثرين وقد

على الرغم من المحاولات الكثيرة التي تقوم بها العديد من المؤسسات المالية للتوعية من مخاطر الوقوع كضحية لمواقع الفوركس الوهمية والشركات النصابة والشركات التي تبيع الوهم للمستخدمين. إلا أن الإحصائات الرسمية الخارجة من أشهر وأكبر المؤسسات المالية تقول أن العرب من أكثر الجنسيات التي تقع فريسة للمواقع الوهمية التي توهم المستخدمين

نشارك معكم من خلال هذا التقرير قصة هامة جدا وتبث الأمل في نفوس الكثير من الشباب العربي الذين تعرضوا للنصب في مجال الفوركس وشركات الوهم والمضاربة عبر مواقع الأنترنت الوهمية والتي تبيع الوهم للمستخدمين وتقوم بالنصب عليهم والحصول على أموالهم وسرقة حساباتهم البنكية طوال الوقت. لكننا قمنا بالتحفظ على اسم وجنسية

دارت أحداث هذه القصة الغريبة في أحد الدول العربية. مع أحد الشباب الذين سقطوا في براثن مواقع الفوركس النصابة ومواقع المضاربة الوهمية في العملات عبر شبكة الأنترنت. لكننا نتحفظ على إسم الشاب أو إسم الدولة العربية التي يأتي منها حفاظا على خصوصية العملاء الذين يتعاملون مع مكتبنا. بداية القصة والحصول على

تقول الاحصاءات الرسمية أن ما يزيد عن 90% من حالات النصب التي تحدث في عالم الفوركس وشركات التبادل المالي عبر الأنترنت تكون مع مواطنين من المنطقة العربية ومنطقة الشرق الأوسط. وتحدث هذه العمليات نتيجة عدم الدراية الصحيحة من الكثير من الافراد بكيفية التعامل في حالة تعرضهم للنصب وكيفية التعامل مع شركات

تتميز مكاتبنا المنتشرة في العديد من العواصم العربية والعالمية بتخصصها ودراستها المستمرة والمستفيضة للعديد من الأساليب التي تتبعها الشركات المتخصصة في النصب على العملاء في مجال الفوركس والتجارة الالكترونية وتداول العملات عبر الأنترنت. لذلك نقدم لكم من خلال هذا الموضوع مجموعة من الأنماط التي استطعنا الوصول لها والتي يقوم من خلالها

يعاني الكثير من المستخدمين من عدم القدرة على اختيار شركة الفوركس المناسبة. يعود هذا الأمر بسبب أنتشار العديد من الشركات النصابة والشركات التي تستغل رغبة الناس في تحقيق الأرباح ومن ثم تقوم بالنصب عليهم واستغلالهم. لذلك نقدم لكم  من خلال هذا التقرير مجموعة من العلامات والدلالات التي يجب  أن تكون موجودة

عند التعرض للنصب من أحد شركات الفوركس أو شركات المضاربة الوهمية في أسواق العملة، يتسائل الكثير من الأشخاص، لماذا علينا اللجوء الى المحامي. لماذا يجب أن نطرق أبواب القانون؟ وهل هذا الطريق سيقودنا بالفعل لاسترداد الأموال التي فقدناها؟ نحاول من خلال هذا الموضوع الإجابة باستفاضة على هذا السؤال، ودراسة لماذا يجب

على الرغم من تعرض الكثير من المستخدمين والمضاربين في مجال الفوركس للنصب، حيث تقول الاحصاءات الرسمية أن ما يزيد عن 90% من حالات النصب تحدث مع المستخدمين العرب، إلا أن الكثير من المستخدمين لا يعلمون أن هناك العديد من المحامين المتخصصين في مجال الفوركس. هذا المحامي الذي يعمل طوال الوقت على